المراعي في الوطن العربي

• تشغل المراعى نحو 25% من مساحة الوطن العربي.
  
• تمتد مناطق حشائش السافانا (المراعى الحارة) في جنوب الوطن العربي.
  
• تمتد حشائش الإستبس وهى المراعى المعتدلة في شمال الوطن العربي.
  

الثروة الحيوانية

• يمتلك الوطن العربي ثروة حيوانية متنوعة.
  
• يربى معظمها في المراعى.
  
• يربى بعضها في الأراضي الزراعية حيث توفر اللحوم والألبان ومنتجاتها والأصواف والجلود.
  
• تربى في المراعى الحارة (السافانا) جنوب الوطن العربي:
  
  
  
  • الماشية والأغنام في المراعى الغنية.
    
  • الإبل والماعز في المراعى الفقيرة.
    
  
  
• تربى الأغنام والماعز في شمال الوطن العربي في المراعى المعتدلة.
  
• أكثر أعداد الحيوانات انتشارا في الوطن العربي هي:
  
  
  
  • الأغنام.
    
  • تليها الماعز.
    
  • ثم الإبل لأن أكبر مساحات المراعى من نوع المراعى الفقيرة.
    
  
  
• لذلك لا تنتشر الأبقار إلا في المراعى الغنية (السافانا).
  
• أما الجاموس فيربى في مصر ولا يرعى كما تربى أعداد قليلة منه في العراق.
  
• تنتشر الإبل في جميع البلاد العربية.
  
• أكبر الدول العربية التي تمتلك الثروة الحيوانية: السودان والصومال والمملكة المغربية والجزائر.
  
• تحتاج هذه الثروة الحيوانية الكبيرة لكي تسهم في التجارة الدولية إلى العناية البيطرية وتحسين سلالاتها حتى تزيد الاستفادة منها.
  
• تعد الأصواف التي تستمد من الأغنام العربية من النوع الخشن غير الجيد لذلك يستورد الصوف الجيد من الخارج لتصنيعه.
  
• تهتم دول الخليج العربي بالإبل العربية الأصيلة التي تستخدم في سباق الهجن كما في دولة الإمارات والسعودية وقطر وفى سيناء في مصر.
  
• تعتني بعض البلاد العربية بتربية الخيول الأصيلة وتعتني بالمحافظة على أنسابها لبيعها في أسواق السباق العالمية.
  
• للخيول العربية الأصيلة شهرة عالمية لسرعتها وخفة حركتها وجمالها.
  
• أهم البلاد العربية التي تربيها: مصر ، المغرب ، العراق.
  
• أما الخيول ذات الصفات العادية وكذلك البغال والحمير فتستخدم في الجر والحمل وفى الأعمال الزراعية.
  
• تعتبر الثروة الحيوانية في الوطن العربي محدودة إذا قورنت بمساحة المراعى الواسعة.
  

تربية الدواجن

• تربى الدواجن بأنواعها للاستفادة من لحمها الأبيض ومن البيض.
  
• تنتشر تربية الدواجن في جميع الأقطار العربية خاصة بعد انتشار مزارع الدواجن.
  
• تعتبر السعودية ومصر وتونس أكبر الدول العربية إنتاجا للدواجن.
  

لثروة السمكية

• يمتلك الوطن العربي مسطحات مائية واسعة ومتنوعة مثل:
  
  
  
  • المياه المالحة كالمحيطات والبحار.
    
  • المياه العذبة كالأنهار والترع.
    
  • المياه التي بين المياه المالحة والعذبة كما في البحيرات الشمالية في مصر (حيث تتصل هذه البحيرات بالحر المتوسط عن طريق فتحات تسمى البواغيز كما تصب فيها مياه المصارف الزراعية وهى مياه عذبة أساسا).
    
  
  
• تعيش في كل منها أحياء مائية معينة مثل الأسماك وغيرها.
  
• لذلك تتنوع الثروة المائية في الوطن العربي.
  
• رغم تعدد هذه المصايد فإن الوطن العربي ينتج كميات قليلة من الأسماك لا تتناسب مع طول السواحل وتنوع المياه.
  
• تعتبر المملكة المغربية اكبر الدول العربية في إنتاج الأسماك تليها موريتانيا ثم مصر ثم سلطنة عمان.
  
• هناك مجال كبير لزيادة إنتاج الثروة السمكية في الوطن العربي.
  

المشكلات التي تواجه الإنتاج الحيواني العربي

يواجه الإنتاج الحيواني في الوطن العربي عدة مشكلات أهمها:
أولا: قلة إنتاج اللحوم بسبب:

• فقر المراعى.
  
• عدم كفاية العناية البيطرية.
  

ثانيا: قلة الإنتاج السمكي بسبب:

• عدم تطور وسائل الصيد
  
• تخلف وسائل نقل وحفظ الأسماك